في نفسي شيئ ما يراودني وفي اعماقي الاعماقي يجرحني ويسئلني فما وجدت جوابا لسئالي ولا دواء لجرحي
ومند السنين وانا في بحري الاحزان غارق اصيحو من على الشاطئي ينجدني ويخرجني ويحكي لى و
يعلمني ان لى الدنيا نهاية وان لكلي مخلوق مصيره وانا مصيري له مخالب كدائب الثلادي يطاردني
وكابوس الاحزاني يراودني ليظكرني بحبيبن في الماضي عشقته سهرة الليلا وما نمة فقدت دكراتي وما نسيته
فكيف انساك وانت ترفض النسيان انك في الماضي رسالة والايام تكتب لى عن حاظري والقادم اجهله
كتبت للايام في صفحتي احلامي بقلمي وتعبيري لساني ورسمت الحقبقة في خيالي وكان لى حبي طقوسه
وكان لقلبي وجه بحجمي البرجي وكانت الايام دوما تجري كمائي النهري وصوله لشلالى يهوي
ويا لايام سااكتب لكي احلا الكلام ويا حبيبي لست انا الكاتب بلا الايام ويا الايام كنتي للفقيري حزنا
وكنتي للغني تعبدي لماد لاادري سئالت قلبي عني الايام قال لااعرف الكلام سئالت نفسي فسئالت الايام
فقالت لولا الايام لماتاه الانسان وشتدت بهي الهموم ولااحزان فائهي من الايام حزن عيد فرح عيد واحزان
فلا تقلق يا قلمي فقد روظتني الايام ان اقول هدا الكلام ولا تقلق فقد علمتني ان اتكلم بك لا اليسان
فرحل بعيدا وسكن اين كان وقول لى حبيبي اقطف الريحان ورمي به على الايام وايك والاحزان